أن شوقا إلى لقاه وحنا (1)
ورده الغض باللواحظ يجنا
بالنقا في الهوى عن الخد كنا
جاء فينا جافينا بما به قد عجرنا
أننا في علاه لم نر طعنا [61-ج
[مولده ووفاته]
ومحاسن صاحب الترجمة كثيرة ومولده في نيف وسبعين وألف (2) وكانت وفاته في بضع وخمسين ومائة وألف.
[خطبة البدر الأمير بعد وفاتهالأمير بعد وفاة صاحب الترجمة]
وجعلت خطابة جامع صنعاء بعده إلى البدر الأمير (3) فخطب بعد موته بخطبة عظيمة منها:
Страница 138