Мувафакат
الموافقات
Исследователь
أبو عبيدة مشهور بن حسن آل سلمان
Издатель
دار ابن عفان
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١٧ هـ - ١٩٩٧ م
١ أخرجه مسلم في "الصحيح" "كتاب الإمارة، باب من قاتل للرياء والسمعة استحق النار، ٣/ ١٥١٣-١٥١٤/ رقم ١٩٠٥"، والترمذي في "الجامع" "أبواب الزهد، باب ما جاء في الرياء والسمعة/ رقم ٢٣٨٣"، والنسائي في "المجتبى" "كتاب الجهاد، باب من قاتل ليقال: فلان جريء، ٦/ ٢٣، ٢٤". ٢ أخرجه الطبراني في "الصغير" "١/ ٣٠٥/ رقم ٥٠٧- الروض الداني"، وابن عدي في "الكامل" "٥/ ١٨٠٧"، والبيهقي في "الشعب" "٢/ ٢٨٤-٢٨٥/ رقم ١٧٧٨"، والخطيب في "الكفاية" "٦-٧"، وابن عبد البر في "جامع بيان العلم" "١/ ١٦٢" من طريق عثمان البري عن سعيد المقبري عن أبي هريرة ﵁ مرفوعا. وإسناده ضعيف جدا، مداره على عثمان بن مقسم البري، قال الطبراني: "لم يروه عن المقبري إلا عثمان البري"، وهو ضعيف جدا، واتهمه ابن معين بالوضع، وألان الهيثمي في "المجمع" "١/ ١٨٥" فيه الكلام بقوله بعد عزو الحديث للطبراني في "الصغير": "وفيه عثمان البري، قال الفلاس: صدوق كثير الغلط، صاحب بدعة، ضعّفه أحمد والنسائي والدارقطني". وضعف الحديث العراقي في "تخريجه لأحاديث الإحياء" "١/ ٣ و٣/ ٣٧٧"، والمنذري في "الترغيب والترهيب" "١/ ٧٨"، وابن حجر كما قال المناوي في "فيض القدير" "١/ ٥١٨"؛ إلا أنه لم يرتض حكم هؤلاء الحفاظ، فاستدرك عليهم بقوله: "لكن للحديث أصل أصيل"، وعزا للحاكم حديث ابن عباس بلفظ: "أشد الناس عذابا يوم القيامة من قتل نبيا، أو قتله نبي، أو قتل أحد والديه، والمصوّرون، وعالم لم ينتفع بعلمه ". قلت: أخرجه أبو القاسم الهمذاني في "فوائده" "١/ ١٩٦/ ١" -كما في "السلسلة الضعيفة" "رقم ١٦١٧"- من طريق عبد الرحيم أبي الهيثم عن الأعمش عن الشعبي عن ابن عباس مرفوعا. =
1 / 79