Очерки по искусству написания и анализа

Хатиб аль-Багдади d. 463 AH
81

Очерки по искусству написания и анализа

موضح أوهام الجمع والتفريق

Исследователь

د. عبد المعطي أمين قلعجي

Издатель

دار المعرفة

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٠٧

Место издания

بيروت

عبد الله بْنِ زِيَادٍ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بن عبد الْوَاحِد حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مِكْتَلٍ وَأَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ قَالا حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ عبد الرَّحْمَن بْنِ أَبِي ذُبَابٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ مِينَاءَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ لَيْسَ الصِّيَامُ مِنَ الأَكْلِ وَالشُّرْبِ فَقَطْ إِنَّمَا الصِّيَامُ مِنَ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَلَعَلَّ الْحَدِيثَ عِنْدَ الْحَارِثِ عَنْ عَمِّهِ وَعَنْ عَطَاءِ بْنِ مِينَاءَ جَمِيعًا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فَيَصِحُّ الْقَوْلانِ مَعًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ وَأَمَّا حَدِيثُهُ عَن عبد الرَّحْمَن بْنِ مِهْرَانَ فَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظ حَدثنَا عبد الله بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عبد الله الْعَبْدِيُّ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الْحَكَمِ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مِكْتَلٍ وَأَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ قَالا حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بن عبد الرَّحْمَن بْنِ أَبِي ذُبَابٍ [ح] وَحَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأُرْمَوِيُّ مِنْ لَفْظِهِ بِنَيْسَابُورَ أَخْبَرَنَا عبد الله بن أَحْمد الْفَقِيهِ بِنَسَا أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا دُحَيْمٌ وَهَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ قَالا حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ أَخْبَرَنِي الْحَارِثُ [ح] وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الْوَرَّاقُ الأَزَجِيُّ وَسِيَاقُ الْحَدِيثِ لَهُ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ السِّمْسَارُ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ حَدثنَا عبد الرَّحْمَن بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدِّمَشْقِيُّ وَإِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى الأَنْصَارِيُّ قَالا حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ حَدَّثَنِي الْحَارِثُ بْنُ عبد الرَّحْمَن بن أبي ذُبَاب عَن عبد الرَّحْمَن بْنِ مِهْرَانَ مَوْلَى أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ أَحَبُّ الْبِلادِ إِلَى اللَّهِ مَسَاجِدُهَا وَأَبْغَضُ الْبِلادِ إِلَى اللَّهِ أَسْوَاقُهَا

1 / 88