430

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Издание

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

١٨٠١ - إِنَّه ليكسر علينا الأرعاظ جمع رعظ وَهُوَ مدْخل النصل فِي السهْم يضْرب للمتوعد الغضبان وَمَعْنَاهُ أَنه أَخذ سَهْما فَنكتَ بنصله الأَرْض وَهُوَ واجم نكتا شَدِيدا حَتَّى انْكَسَرَ رعظه أَو حرق أنيابه غَضبا حَتَّى عنتت أسناخها فَشبه منابتها بالأرعاظ قَالَ قَتَادَة الشكرى
(الطَّوِيل)
(حذار حذار اللَّيْث يحرق نابه ... وَيكسر أرعاظا عَلَيْك من الحقد)
١٨٠٢ - إِنِّي الْأكل الرَّأْس وانا أعلم مَا فِيهِ يضْرب لأمر تَأتيه وَأَنت عَالم بحقيقته
١٨٠٣ - لأرى ضَيْعَة لَا يصلحها الا ضجعة رفضت على رَاع إبِله فجهد بالطاقة فِي جمعهَا فغلبته فاستغاث حِينَئِذٍ بِالنَّوْمِ وَجعل رعي الْإِبِل ضيعتة لِأَنَّهَا صناعته وحرفته يضْرب فِيمَن يعجز عَن الشَّيْء فَيرى أصلح شَيْء تَركه
١٨٠٤ - لأنظر إِلَى السَّيْف وَإِلَيْك أَي أنظر إِلَى السَّيْف لأضربك بِهِ يضْرب لِلْعَدو المشنو

1 / 425