420

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Издание

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

١٧٦٠ - إِن من لَا يعرف الْوَحْي أَحمَق يضْربهُ الَّذِي يتوخى دونه
١٧٦١ - مِمَّا ينْبت الرّبيع لما يقتل حَبطًا أَو يلم قَالَه النَّبِي ﷺ أَي إِذا أكثرت الْمَاشِيَة من خضرَة أورثها دَاء يضْرب للمسرف فِي جمع الدُّنْيَا
١٧٦٢ - إِنَّك بعد فِي العزاز فَقُمْ هِيَ أَرض صلبة لَيست بِذَات حِجَارَة وَلَا يعلوها المَاء كَانَ الزُّهْرِيّ يتَرَدَّد إِلَى مجْلِس عبيد الله بن عبد الله بن عتبَة بن مَسْعُود بن عَاقل وَعتبَة أَخُو عبد الله بن مَسْعُود ﵄ وَيكْتب عَنهُ فَكَانَ يقوم لَهُ إِذا دخل وَإِذا خرج وَيُسَوِّي عَلَيْهِ ثِيَابه إِذا ركب ثمَّ إِنَّه ظن أَنه استفرغ مَا عِنْده فَخرج يَوْمًا فَلم يقم لَهُ فَقَالَ عتبَة ذَلِك يَعْنِي أَنَّك فِي أَطْرَاف الْعلم وَلم تبلغ الأوساط لِأَن العزاز يكون فى أَطْرَاف الأَرْض وَإِذا توسطتها أسهلت يضْرب لمن يظْهر الِاسْتِغْنَاء عَن الشَّيْء وَهُوَ مُحْتَاج إِلَيْهِ
١٧٦٣ - رَيَّان فَلَا تعجل بشربك أَي إِنَّك مدرك حَاجَتك فارفق

1 / 415