383

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

أَي بِمَ وثقت بِي وَمَا غَرَّك بِي أَي بِمَ اجترأت عَليّ وَمَا غَرَّك عني أَي بِمَ غفلت عني
١٦٢٣ - أَنا مِنْهُ كحاقن الإهالة هُوَ الودك الْمُذَاب وَلَا يحقنها الرجل حَتَّى يزوزها وَيعلم أَنَّهَا قد بردت لِئَلَّا تحرق السقاء يضْرب فِي الحذق بالأمور والخبرة بهَا وَحسن المعاناة لَهَا
١٦٢٤ - إنباض من غير توتير يضْرب فِي الإرهاب من غير قدرَة على إِيقَاع ويروى لَا تعجل بالإنباض قبل التوتير وَهُوَ مثل فى الاستعجال بِالْأَمر قبل بُلُوغ إناه
١٦٢٥ - انبش من جيأل يُقَال نبش ينبش وينبش وجيأل الضبع قَالَ
(الوافر)
(وَجَاءَت جيأل وابو بنيها ... أحم المأقيين بِهِ خماع)
(فظلا ينبشان الترب عني ... وَمَا أَنا ويب غَيْرك وَالسِّبَاع)
١٦٢٦ - انت ابْنة الْجَبَل مهما يقل تقل يضْرب للنمام شبه بالصدى

1 / 378