325

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

(الْبَسِيط)
(وَلَو أواجهه مني بقارعة ... مَا كَانَ كالذئب مغبوطا بِمَا أكلا)
وَقَالَ آخر
(الطَّوِيل)
(وَمن يسكن الْبَحْرين يعظم طحاله ... ويغبط بِمَا فِي بَطْنه وَهُوَ جَائِع)
١٣٧٢ - الذِّئْب يأدو للغزال أَي يختله ليوقعه يضْرب للماكر الخداع
١٣٧٣ - يكنى ابا جعدة أَي فعله قَبِيح وَإِن حسنت كنيته
١٣٧٤ - الذ من إغْفَاءَة الْفجْر قَالَ الْمَجْنُون
(الطَّوِيل)
(فَلَو كنت مَاء كنت مَاء غمامة ... وَلَو كنت درا كنت من درة بكر)
(وَلَو كنت لهوا كنت تَعْلِيل سَاعَة ... وَلَو كنت نوما كنت إغْفَاءَة الْفجْر)
(وَلَو كنت يَوْمًا كنت يَوْم تواصل ... وَلَو كنت لَيْلًا كنت صَاحِبَة الْبَدْر)
١٣٧٥ - من الْأَمْن لِأَن الصِّحَّة والشباب والثروة الَّتِي هِيَ أُمَّهَات لذات الْإِنْسَان معقودة بِهِ لَا انْتِفَاع لخائف بهَا
١٣٧٦ - من السلوى هِيَ الْعَسَل قَالَ الْهُذلِيّ

1 / 320