296

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Издание

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

١٢٤٤ - اكذب من السالئة لِأَنَّهَا تَقول إِذا سلأت السّمن قد ارتجن وَهِي كَاذِبَة فِي ذَلِك مَخَافَة الْعين
١٢٤٥ - ٠٠ من الشَّيْخ الْغَرِيب يتَزَوَّج فِي غربَة وَهُوَ ابْن سبعين فيزعم أَنه ابْن أَرْبَعِينَ
١٢٤٦ - ٠٠ من الْمُهلب بن ابي صفرَة كَانَ على كَونه كذابا قموص الحنجرة يمزق فَرْوَة كل كَاذِب ويبالغ فى ذمه وعيبه وَكَانَ لقب براح يكذب لِأَنَّهُ رُبمَا وضع الحَدِيث فِي أَيَّام الْخَوَارِج ثمَّ رَاح إِلَى حَيّ من الازد ينزلون قَرِيبا مِنْهُ ليحدثهم بِهِ فَإِذا رَأَوْهُ قَالُوا رَاح يكذب قَالَ وَاثِلَة السدُوسِي
(الطَّوِيل)
(إِذا ثار ركب أَو تغنت حمامة ... فأير حمَار فِي است الْمُهلب)
(اعيور مشنوء يُخَالف قَوْله ... كَمَا وصفوه لي إِذا رَاح يكذب)
وَقَالَ آخر
(الوافر)
(تبدلت المنابر من قُرَيْش ... مزونيا بفقحته الصَّلِيب)
(وَأصْبح قَافِلًا كرم وجود ... وَأصْبح قادما كذب وحوب)

1 / 291