271

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

فوفد على النُّعْمَان فَقَالَ ذَات يَوْم من يُجِيز لطيمتي إِلَى عكاظ فَقَالَ لَهُ البراض أَنا الْمُجِيز بهَا على الْحَيَّيْنِ قيس وكنانة فَقَالَ الرّحال وَهُوَ عُرْوَة بن عتبَة الْكلابِي سمي رحالا لِأَنَّهُ كَانَ وفادا على الْمُلُوك أَهَذا الْعيار الخليع يكمل لِأَن يُجِيز لطيمة الْملك أَنا الْمُجِيز بهَا على اهل الشيح والقيصوم من نجد وتهامة فَرَحل بهَا وَأتبعهُ البراض ففتك بِهِ وضربه ضَرْبَة خمد مِنْهَا وَاسْتَاقَ العير فبسببه هَاجَتْ حَرْب الْفجار
١١٢٣ - أفتك من الجحاف قصَّته فى الْفَصْل الثَّالِث عشر
١١٢٤ - ٠٠ من الْحَارِث بن ظَالِم ابْن جذيمة بن يَرْبُوع بن غيظ بن مرّة الْفَارِس الوافي الفاتك قصَّته فى الْفَصْل الثانى عشر
١١٢٥ - ٠٠ من عَمْرو بن كُلْثُوم ابْن مَالك بن عتاب الشَّاعِر كَانَ يُقَال فتكات الْجَاهِلِيَّة ثَلَاث فتكتا البراض والْحَارث وفتكة عَمْرو بن كُلْثُوم بِعَمْرو بن هِنْد الْملك قَتله فِي دَار ملكه بَين الجيرة والفرات وهتك سرادقة وأنهب رَحْله وانصرب بالتغالبة موفورا لم يكلم هُوَ وَلَا وَاحِد من قومه وفتكات الْإِسْلَام ثِنْتَانِ فتكة عبد الْملك بن مَرْوَان بِعَمْرو بن سعيد بن الْعَاصِ

1 / 266