262

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

١٠٨٥ - أعييتني بأشر فَكيف بدردر الأشر بِضَم الشين وَفتحهَا تحدد الْأَسْنَان ورقة أطرافها وَإِنَّمَا يكون ذَلِك فى أَسْنَان الْأَحْدَاث فتفعله الْمَرْأَة الْكَبِيرَة تشبها بهم والدردر مَوَاضِع منابت الْأَسْنَان قبل نباتها وَبعد سُقُوطهَا وقصته فِي الْفَصْل السَّادِس
١٠٨٦ - أعييتنى من شب إِلَى دب بضمهما وفتحهما والتنوين أَي من حِين شببت إِلَى حِين دببت يَعْنِي من الصِّبَا إِلَى الْهَرم ويروى من شب إِلَى دب بِغَيْر تَنْوِين على طَرِيق حِكَايَة الْفِعْل يضربان للبغيض قَالَ مَالك بن أَسمَاء بن خَارِجَة بن حصن بن حُذَيْفَة بن بدر الْفَزارِيّ
(الْكَامِل)
(يَا ضل سعيك مَا صنعت بِمَا ... جمعت من شب إِلَى دب)
الْهمزَة مَعَ الْغَيْن
١٠٨٧ - إغترز فِي ركاب لَا يُؤَدِّيه إِلَّا إِلَى هلكة اشتقاق الاغتراز من الغرز هُوَ ركاب الرحل أى وضع رجله فى ركاب مطيئة توصله إِلَى مَا فِيهِ هَلَاكه يضْرب فِي أَمر يَأْخُذ فِيهِ الرجل لَا يتَوَقَّع فِي مغبته إِلَّا الشَّرّ

1 / 257