237

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Издание

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

﴿وَكَانَ وَرَاءَهُمْ ملك يَأْخُذ كل سفينة غصبا﴾ والمثل عمانى
٩٨٢ - أظلم من الشيب
٩٨٣ - من تمساح
٩٨٤ - من حَيَّة ويروى من حَيَّة الْوَادي يَزْعمُونَ أَن رجلا أَخذ حَيَّة وَقد جمدت من الْبرد حَتَّى لَا حراك بهَا فَلم يزل يدفيها تَحت ثِيَابه حَتَّى تحركت فنهشته فَقَالَ لَهَا وَيحك أَهَذا جزائي مِنْك قَالَت لَا وَلكنه طبعي قَالَ
(الهزج)
(غَدِير الْحَيّ من عدوان ... كَانُوا حَيَّة الأَرْض)
وَقَالَ مُضرس بن ربعي بن لَقِيط
(الطَّوِيل)
(لعمرك أَنِّي لَو أخاصم حَيَّة ... إِلَى فقعس مَا أنصفتني فقعس)
(فَمَا لكم طلسا إِلَى كأنكم ... ذئاب الغضا وَالذِّئْب بِاللَّيْلِ أطلس)
٩٨٥ - من ذِئْب ربى بدوي ذئبا فَلَمَّا شب فرس سخلة لَهُ فَقَالَ

1 / 232