187

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

٧٣٢ - أشأم من داحس هُوَ فرس قيس بن وهير الْعَبْسِي وَقعت الْحَرْب على رَأسه بَين عبس وذبيان أَرْبَعِينَ سنة قَالَ الْعَبْسِي (الطَّوِيل) (وَإِن الرِّبَاط النكد من آل داحس ... أبين فَمَا يفلحن يَوْم رهان) (جلبن بِإِذن الله مقتل مَالك ... وطرحن قيسا من وَرَاء عمان) ٧٣٣ - ٠٠ من رغيف الحولاء هِيَ امْرَأَة خبازة كَانَت فِي بني سعد بن زيد بن مَنَاة فمرت بِخبْز فَتَنَاول رجل رغيفا فَقَالَ مَا أردْت بِهَذَا إِلَّا أبس فلَان تعنى رجلا كَانَت فِي جواره فثار الْقَوْم فَقتل بَينهم ألف إِنْسَان ٧٣٤ - ٠٠ من سرب هى نَاقَة جساس ٧٣٥ - ٠٠ من طويس هُوَ المخنث الذى سبق ذكره فى الْفَصْل السَّابِع ٧٣٦ - ٠٠ من طير العراقيب هى طير الشوم عِنْد الْعَرَب وكل طَائِر يتطير مِنْهُ الْعَرَب لِلْإِبِلِ فَهُوَ عرقوب لِأَنَّهُ يعرقبها وَإِذا رأى أحدهم شَيْئا مِنْهَا قيل أتيح لَهُ ابْنا عيان كَأَنَّهُ قد عاين الْقَتْل أَو الْعقر وَإِذا تكهن الكاهن أَو زجر الطير أَو خطّ فَرَأى مَا يكره قَالَ ابْنا عيان ظهر الْبَيَان

1 / 182