160

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

(الرجز) (إِذا سَمِعت حنة اللفاع ... فادعي ابا ليلى وَلَا تراعي) (ذَلِك راعيك فَنعم الرَّاعِي ...) فَعرفهُ الْبَائِن فحبق خوفًا وَأنْكرهُ المستعلي فَقَالَ الْحَارِث است الْبَائِن أعلم ثمَّ استنقذهن وأموالهن وأتى أُخْته سلمى وَقد تبنت شُرَحْبِيل بن الْأسود الْملك فمكر بهَا وَأَخذه مِنْهَا وَقَتله فَضرب بِهِ الْمثل فى الفتك يضْرب لمن ولى أمرا وابتلى بِهِ فَهُوَ أعلم بِهِ من غَيره وَقيل يضْرب لكل مَا يُنكر وَشَاهده حَاضر ٦١٠ - است المسؤل اضيق وصّى أَسد بن خُزَيْمَة بنيه عِنْد مَوته فَقَالَ يَا بني اسألوا فَإِن إست المسؤل أضيق ٦١١ - ٠٠ لم تعود المجمر كَانَت ماوية بنت عفزر ملكة فَكَانَت تتَزَوَّج

1 / 155