152

Мустакса фи Амталь

المستقصى في أمثال العرب

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٩٨٧م

Место издания

بيروت

٥٧٦ - اروى من معجل اِسْعَدْ هُوَ رجل أَحمَق وَقع فِي غَدِير فَجعل يُنَادي ابْن عَم لَهُ اسْمه اِسْعَدْ ناولني شَيْئا أشْرب بِهِ المَاء حَتَّى غرق وَقيل معجل بِالتَّشْدِيدِ وَهُوَ الَّذِي يحلب الْإِبِل حلبة ثمَّ يحدرها إِلَى أهل المَاء قبل أَن ترد الْإِبِل واسعد قَبيلَة ٥٧٧ - ٠٠ من نعَامَة لَا تُرِيدُ المَاء فَإِن رَأَتْهُ شربته عَبَثا وَقيل لَا تشربه إِلَّا ان تحده تَحت ارجلها ٥٧٨ - ارها اجلى انيى شَاءَت تقدم تَفْسِيره فِي الْفَصْل الأول يضْرب فِي اعطاء الرجل بغيته كَيفَ مَا أَرَادَ ٥٧٩ - اريها السهى وتريني الْقَمَر هُوَ كَوْكَب صَغِير خَفِي فِي نُجُوم بَنَات نعش وَأَصله أَن رجلا كَانَ يكلم امْرَأَة بالخفي الغامض من الْكَلَام وَهِي تكَلمه بالواضح الْبَين فَضرب السهى وَالْقَمَر مثلا لكَلَامه وكلامها يضْرب لمن اقترح على صَاحبه شَيْئا فَأَجَابَهُ بِخِلَاف مُرَاده قَالَ (المتقارب) (شَكَوْنَا اليه خراب السوَاد ... فَحرم فِينَا لُحُوم الْبَقر) فَكُنَّا كَمَا قَالَ من قبلنَا ... أريها السها وتريني الْقَمَر)

1 / 147