Муснад Умара ибн Хаттаба
مسند أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأقواله على أبواب العلم
Исследователь
إمام بن علي بن إمام
Издатель
دار الفلاح
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
Место издания
الفيوم - مصر
Ваши недавние поиски появятся здесь
Муснад Умара ибн Хаттаба
Ибн Касир d. 774 AHمسند أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأقواله على أبواب العلم
Исследователь
إمام بن علي بن إمام
Издатель
دار الفلاح
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
Место издания
الفيوم - مصر
(١) لم أقف عليه في مظانِّه من مصنَّفاته المطبوعة، ومن طريقه: أخرجه الضياء في «المختارة» (١/ ٢٣٤ رقم ١٢٩). (٢) كذا ورد بالأصل. وفي «المختارة»: «عبد الله». (٣) قال الحافظ في «هدي الساري» (ص ٤٣٨): ليس له في البخاري سوى حديثين، أحدهما: عن إبراهيم بن أبي عبلة، عن عُقبة بن وسَّاج، عن أنس، في خضاب أبي بكر، وذكر له متابِعًا. والآخر: عن ثابت بن عَجْلان، عن سعيد بن جُبَير، عن ابن عباس قال: مرَّ النبيُّ ﷺ بعَنزٍ ميتة، فقال: «ما على أهلها لو انتفعوا بإهابها»، أورده في الذبائح، وله أصل من حديث ابن عباس عنده في الطهارة. (٤) ليس له في البخاري سوى حديثين، وقد توبع عليهما. انظر: «هدي الساري» (ص ٣٩٤، ٤٣٨). (٥) كما في «الجرح والتعديل» (٤/ ٢١٠ - ٢١١ رقم ٩٠٨). (٦) وقال البخاري في «التاريخ الكبير» (٤/ ١٢٦ رقم ٢١٩٤): وكان أبو بكر أخدمه عمار بن ياسر، وكان في الخُمُس مما أفاء الله على خالد بن الوليد في فَيء حاضر قَنسرين، وشهد فتح دمشق والقادسية في سفرته تلك، وقَدِمَ المدينة وهو في الخُمُس، فصلَّى مع أبي بكر تسعةَ أشهرٍ.
1 / 151