Муснад Ибн аль-Джад
مسند ابن الجعد
Исследователь
عامر أحمد حيدر
Издатель
مؤسسة نادر
Номер издания
الأولى
Год публикации
1410 AH
Место издания
بيروت
١٦٧١ - حَدَّثَنَا خَلَّادُ بْنُ أَسْلَمَ، نَا النَّضْرُ، وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ، نَا أَبُو دَاوُدَ، نَا شُعْبَةُ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْظَلَةَ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ فَسَلَّمَ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ، " وَقَدْ بَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ: بِيَدِهِ إِلَى الْجِدَارِ فَمَسَحَ وَجْهَهُ وَكَفَّيْهِ، ثُمَّ سَلَّمَ عَلَيْهِ «أَكْبَرَ عِلْمِي، وَهَذَا لَفْظُ حَدِيثِ النَّضْرِ
١٦٧٢ - رَأَيْتُ هَذَا الْحَدِيثَ فِي كِتَابِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، نَا شُعْبَةُ بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ وَزَادَ فِيهِ يَعْنِي أَنَّهُ» تَيَمَّمَ "
نَسَبُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ وَأَخْبَارِهِ
١٦٧٣ - أُخْبِرْتُ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيِّ قَالَ " مُحَمَّدٌ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ بَنُو الْمُنْكَدِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْهُدَيْرِ بْنِ مُحْرِزِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ عَامِرِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ، وَكَانَ الْمُنْكَدِرُ خَالَ عَائِشَةَ، فَشَكَا إِلَيْهَا الْحَاجَةَ، فَقَالَتْ لَهُ: أَوَّلُ شَيْءٍ يَأْتِينِي أَبْعَثُ بِهِ إِلَيْكَ فَجَاءَتْهَا عَشْرَةُ آلَافِ دِرْهَمٍ فَبَعَثَتْ بِهَا إِلَيْهِ فَاشْتَرَى الْمُنْكَدِرُ جَارِيَةً مِنَ الْعَشَرَةِ آلَافِ فَوَلَدَتْ لَهُ مُحَمَّدًا وَأَخَوَيْهِ "
١٦٧٤ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعْدٍ الزُّهْرِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ بُكَيْرٍ يَقُولُ: " مُحَمَّدٌ وَأَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ بَنُو الْمُنْكَدِرِ: لَا يُدْرَى أَيُّهُمْ أَفْضَلُ "
١٦٧٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ، نَا سُفْيَانُ، نَا مُنْكَدِرُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: كَانَ مُحَمَّدٌ يَحُجُّ بِوَلَدِهِ، فَقِيلَ لَهُ: أَتَحُجُّ بِهَؤُلَاءِ، فَقَالَ: «إِنِّي أَعْرِضُهُمْ لِلَّهِ ﷿»
١٦٧٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ، نَا سُفْيَانُ، نَا مُنْكَدِرٌ قَالَ: كَانَ مُحَمَّدٌ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ فَيَتَوَضَّأُ، ثُمَّ يَدْعُو فَيَحْمَدُ اللَّهَ ﷿، وَيُثْنِي عَلَيْهِ، وَيَشْكُرُ لَهُ يَرْفَعُ صَوْتَهُ بِالذِّكْرِ، فَقِيلَ لَهُ لِمَ تَرْفَعُ صَوْتَكَ بِالذِّكْرِ؟ قَالَ: «إِنَّ جَارًا لِي اشْتَكَى، فَرَفَعَ صَوْتَهُ بِالْوَجَعِ، وَأَنَا أَرْفَعُ صَوْتِي بِالنِّعْمَةِ»
١٦٧٧ - حَدَّثَنَا ابْنُ عَبَّادٍ، نَا سُفْيَانُ، عَنْ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: «لَا تُوضَعُ النَّواصِي إِلَّا لِلَّهِ ﷿ فِي حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ»
١٦٧٨ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَرْوَزِيُّ، نَا سُفْيَانُ، نَا رَجُلٌ، عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ ⦗٢٥٤⦘، أَنَّهُ سُئِلَ أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: " إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ قَالَ: فَمَا بَقِيَ مِمَّا يُسْتَلَذُّ؟ قَالَ: الْإِفْضَالُ عَلَى الْإِخْوَانِ "
1 / 253