تك +
تك + **
والشرع في التلحين عليه من أوله - أي: من التم - (اشطح وهم يابن ودي) - (نهاوند) - وهو يساوي (14) أربع عشرة من الواحدة المتوسطة - ولكن من الإشكال أن حضرة ذاكر بك كتب في كتابه أنه تلقاه على حضرة المرحوم (محمد أفندي عثمان) (12) اثنتي عشرة من الواحدة المتوسطة - مع أننا تلقيناه على حضرة أستاذنا الإمام الشيخ أحمد أبي خليل القباني (14) أربع عشرة - وأساتذة الأتراك الموثوق بدقة بحثهم في هذا العلم سيما وإن الوزن لهم يضربونه (14) أربع عشرة أيضا - وكتب الأتراك المذكور فيها هذا الوزن بنصه (14) أربع عشرة - فإن كان حضرة البيك المذكور يمكنه أن يسمعنا التلحين الذي على وزنه الذي كتبه (12) اثنتي عشرة - اعترفنا بأنه يوجد (دور روان) آخر بغير الكيفية التي يعرفها أرباب هذه الصناعة - أما إذا كان مجرد نقل وكتابة ، فلا عبرة بما كتب وأرجوه السماح؛ لأني ولو كنت صغيرا غير أني لا أقتنع إلا بالبرهان - ولا أكتب إلا بعد التحري والتثبت الشافي كما وإني لا أتلقى الوزن إلا بناحيته. كما وأنه لا يغرب عني بأنه يوجد شكل آخر اسمه (دور رواني) - وهو يساوي (26) ستا وعشرين من الواحدة المتوسطة.
الزرفكند ((
تم +
تك +
تم
تم +
تك +
تك + **
Неизвестная страница