Краткое руководство по наукам, связанным с благородной книгой
المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز
Исследователь
طيار آلتي قولاج
Издатель
دار صادر
Место издания
بيروت
Ваши недавние поиски появятся здесь
Краткое руководство по наукам, связанным с благородной книгой
Абу Шама d. 665 AHالمرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز
Исследователь
طيار آلتي قولاج
Издатель
دار صادر
Место издания
بيروت
(١) هو الراضي بالله، سبقت ترجمته في الحاشية رقم١ ص١٨٨. (٢) بدلا من ﴿فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّه﴾ في سورة الجمعة: ٩، انظر الحاشية رقم ٧ ص١٠٤. (٣) هي قراءة تروى عن علي بن أبي طالب "انظر: تفسير الطبري ٢٧/ ٢٠٨، والكشاف ٤/ ٤٦٩". وقراءتنا: ﴿وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ﴾ "الواقعة: ٨٢". (٤) الكهف: ٧٩، انظر الحاشية رقم ٤ ص١١١. (٥) بدلا من ﴿كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوش﴾ "القارعة: ٥"، انظر الحاشية رقم ٢ ص٩٥. (٦) بزيادة "قد" "لهب: ١"، هي قراءة عبد الله بن مسعود "انظر: تفسير الطبري ٣٠/ ٣٣٦، والكشاف ٤/ ٨١٤". (٧) سبأ: ١٤، هكذا كان يقرؤها عبد الله بن عباس كما في تفسير الطبري ٢٢/ ٧٤، وقال الزمخشري في الكشاف ٣/ ٥٧٤: "وفي قراءة ابن مسعود ﵁: تبينت الأنس أن الجن لو كانوا يعلمون الغيب" ولم يذكر "ما لبثوا حولا في العذاب" التي سبقت في قراءة ابن عباس، والقراءة المعروفة في هذه الآية: ﴿فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِين﴾ .
1 / 190