٣٢٩- أبو إسماعيل الأنصاري، هو عبد الله بن محمد، شيخ الإسلام الهروي.
بقية الألف مرتبون:
٣٣٠- * أبو الأبرد الأنصاري، روى عنه عبد الحميد بن جعفر، حديثه عند الترمذي وابن ماجه.
٣٣١- * أبو الأبيض العنسي، عن أنس، وعنه ربعي، روى له النسائي.
٣٣٢- (أبو أبي بن أم حرام، حديثه١ في الطب، يقال عبد الله) ٢.
٣٣٣- أبو أبي الأنصاري (بن) ٣ خاله أنس، يقال اسمه: عبد الله، روى عنه ضَمْضَم وإبراهيم بن أبي عبلة.
٣٣٤- أبو أثاية٤ الأزدي، حكى عنه أبو جحيفة السوائي.
٣٣٥- أبو أُثيلة٥، لا يعرف.
٣٣٦- أبو أجدل: سهيل بن أبي الجعد، سمع عكرمة.
٣٣٧- أبو أحمر: الصلت بن قويد، تابعي، له في جزء ابن عرفة.
_________
٣٣٠-*الأسماء والكنى لأبي أحمد الحاكم: ٢٤.
٣٣١-س- تهذيب التهذيب ١٢/٣، تلخيص كنى الحاكم للمقدسي: ٧٠ (مخطوط) .
١ أخرج حديثه ابن ماجه في كتاب الطب، باب السنا والسنوت، حدثنا إبراهيم بن محمد بن يوسف بن سرح الفريابي، ثنا عمر بن بكر السكسكي ثنا إبراهيم بن أبي عبلة، قال: سمعت أبا أبي بن أم حرام وكان قد صلى مع رسول الله ﷺ القبلتين، يقول: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "عليكم بالسنا والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلا السام، قيل: يا رسول الله وما السام؟ قال: الموت"، قال عمرو: قال ابن أبي عبلة: السنوت الشبت، وقال آخرون: بل هو العسل الذي يكون في زقاق السمن.
في الزوائد: في إسناده عمرو بن بكر السكسكي قال فيه ابن حبان: روى عن إبراهيم بن أبي عبلة الأوابد والطامات، لا يحل الاحتجاج به، لكن قال الحاكم: إنه إسناد صحيح ٢/١١٤٤.
وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/٢٠١، وقال: صحيح الإسناد، وتعقبه الذهبي فقال: عمرو اتهمه ابن حبان، وقال ابن عدي: له مناكير، ومدار الحديث على عمرو هذا.
وأخرجه أبو نعيم في الطب النبوي ص٣٥، ١٠٧، ١٠٨، وفي مسنده عمرو أيضًا.
٢ ما بين القوسين في: أ، وحدها.
٣ ساقط من: ب.
٤ في ب: ثابت، وهو خطأ.
٥ في ب: نيلة، وفي أ: أثابة.
1 / 80