ثمَّ كِلا النّوعينِ جاءَ فَضلَهْ مُنكَّرًا بعدَ تمامِ الجُملَهْ لكنْ إِذا نظرتَ فِي اسمِ الحالِ وجدتَهُ اشتقَّ منَ الأفعالِ ثمّ تُرَى عندَ اعتبارِ مَنْ عَقَلْ جوابَ كيفَ فِي سؤالِ مَنْ سَألْ مثالُهُ جاءَ الأميرُ راكبَا وقامَ قُسٌ فِي عُكاظَ خاطبَا ومنهُ مَنْ ذَا بالفَنَاءِ قاعدَا وبِعتُهُ بدرهمٍ فصاعدَا
1 / 38