الباب الثاني
الفصل الأول: في ست مسائل تتعلق بمباحث الدين
الفصل الثاني: فِي مَعْرِفَةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ ﷺ. وتبليغه الرسالة.
الفصل الثالث: فِي مَنْ هُوَ أَفْضَلُ الْأُمَّةِ بَعْدَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَذَكَرَ الصَّحَابَةِ بِمَحَاسِنِهِمْ وَالْكَفِّ عَنْ مَسَاوِئِهِمْ وَمَا شَجَرَ بينهم.
الفصل الأول
في ست مسائل تتعلق بمباحث الدين
١-الإيمان يزيد وينقص، وزيادته بالطاعات.
٢-تفاضل أهل الإيمان فيه.
٣-فاسق أهل القبلة مؤمن ناقص الإيمان.
٤-الْعَاصِي لَا يُخَلَّدُ فِي النَّارِ وَأَمْرُهُ إِلَى الله.
٥-فاسق أهل القبلة في العقاب وعدمه تحت المشيئة ولا يكفر بالكبيرة إلا من استحلها.
٦-التَّوْبَةَ فِي حَقِّ كُلِّ فَرْدٍ مَقْبُولَةٌ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ سَوَاءٌ مِنْ كُفْرٍ أَوْ دُونِهِ من أي ذنب.