386

============================================================

44- ونساؤد الخترات هن نساؤد ع ناعمات فى الجنان حسان 405 - خرمن آن ينكخن تعظيمال من بعده وععمن من بهتان 406 - وهو الحبيب ولم تفته خلة وله الكلام ورؤية الرحمن 7/ب 407 - لو أن موسى فى زمان تبنا اضحى له تبعا ولم يمتان 408 ولذ كره الرفرع مقرون إلى ذكسر الإكه فليس يفترقان ب اته فى الحجر أقسم من به فى الشرع يعقد محكم الأيمان 4- وبتى على خلق عظيم وصف فسمت له فى المجد غر مبانى 4 - ودغا جميع أولى التبوة باسمه وذعاد بالتعظيم فى القرآن 412 - وكذاك رد الله عنه على أولى ال كذيب رد مماحل حنان 413 وسواه رذ على الخعوم مماحلا عن تفسه فتباين الحالان (404) الخيرات : جسع خيرة، وضى السرأة الحسنة الخلق والخلق. يقول إن نساء النبى فى الدنيا من أزواجه في الاخرة أيضا:0 (4.5) قال الله عزوجل: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما الأحزاب / 53 . قال ابن كشير: أجمع العلماء قاطية على آن من توفى عنها رسول الله غ من أزواجه يحرم على غيره تزوجها من بعده لأتهن أزواجه فى الدتبا والاخية، ولانهمن أمهات المؤمنين ( تفسير ابن كثير 91/3].

42) خلة: صفر ومردة: (407) يستان: يمتأنى، خفف الهمز لضرورة القافية، وحذفت الياء للجزم، أى لم بيطي. وفي البيت خصوصية لسيدنا رسول الله وهى اتباغ موسى له لو كان حيا حال بعشته واردة فى الحديث: "لو كان آخى موسى حيا ما وسعه إلا اتباعى" إرواء الغليل للألبانى: (1)) غرة فى اذصل (خير) ولعله مهو من الناسخ، لأن مراد الناظم: فأصبح له فى المجذ مبان زاهرة مشرقة، اى له الشرف العظيم بما آتاه ربه من خلق عظيم (411) فيي كل فداء للنبى محسد خوطب بعبفته نبي أو رسولا. فمقال الله عزوجل: يا أيها النبي} التحريم /1 ، وقال: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من زبك} المائدة ا 67 : وخوط سائر أنبياء الله صلرات الله وسلامه عليهم، بأمماتهم، تحو قوله تعالى: وناديناه ان يا ابراهيم قد صدقت الرءيا} الصبافات] 5،1.4 105. وقوله تعالى{ قال يا موسى اني اصطفيتك على الناس برسالاني وبكلامي فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين الاعراف /144 (412) مماحل: مجادل مشافع.

(413) يشير فى هذه البيت وغيره إلى آن من خصائص سيدنا محمد آن الله عز وجل قد تولي الجدال عنه فيما اتهم به: فحين قالوا إنه مجنون قأل النه غه وجل: وما صاحبكم بمجنون} التكوبر ] 22، وقالوا: شاعر، فقال الله عز وجل: وما علمناه الشعر وما ينبغي له 9 وسائر الانبياء جادلوا عن أنفسهم، فلما قال قوم توح عليه السلام:

Страница 386