362

============================================================

13 متتابعين فبايعرد بشمة عقدت بحسن الستمع والإذعان 13 ولعمه العباس أحكم عقدها نه وأتقن غاية الإتقان 132- سعدت به أوس وفازت خزرج فحوين الفخار بنصره الحيان 133- فأولثك الأنصار حقا اخنرا ر النى بمرفف وسنان 1/21 134- فهناك آذن صبه ليهاجروا طنين بذلك الإيذان 135- واقام مصصيرا وغر صبه نا لر الهم والهجران 136 - ودرت فريش بالحديث فاظهرت ما عندها من مضمر الأضغان 137- وتشاوروا فى قتله او خبسه او بعده فضرا على كتمان 138 - واتاه جبريل الأمين مخبرا بميع ما أخفوا من الشنآن 139- وقى يمكة بضع عشرة حجه يلقى الأذى فى السر والإغلان 140- حتى أتى إذن فسار مهاجرا حو المدينة هجرة اليقظان 4- واتى أبا بكر بخر ظيرة را فتابعه بغير توانى 142 حلا بثو غاره فلقد غدا وما به من أشرف الغيران جارخ، يشهم بالشجاعة. وكان من يايعوا رسول الله فلة بيعة العقبة الثانية ثلاثة وسبعين رجلا وامراتين( انظر: سيرة ابن هشام 59/2].

(130) الإذعان: الإقرار بالحق والخضوع له ( 131) لما اجتمع الأتصار فى الشعب ينتظرون رمول اله نبايعته، جاء النبى ملل ومعه عمه العياس ثه وهو يومذ على دين قومه، وخاطب العباس الانصار يريد أن يتاك من د بيعهم وأنهم لن يخذلوا النى ظ . [ انظر كلام العباس فى سيرة اين هشام 59/2ا.

(133) المرهف : السيف القاطع اللامع الستان: حد الرمح 134) آذن : أمر، مستبطنين: مخفين أمرهم.

135) غبر: رحل.

(136) درت: غلمت، مضسر: حفى. الأضعان: الأحقاد.

137) بعده: پرپد: نفيه.

(148) الشنآن: البقض الشدية.

(139) حجة: ستة. وقد ظل الشبى غ يدعو قومه بمكة نحو ثلاثة عشر عاما.

(141) بحر: فى الأصل: مر: وهو خطه من الناسخ: (142) الغيران: چمع غار.

Страница 362