358

============================================================

أصتام هجر المبفض الغضبان 8 ياتى حراء للتبتل هاجر ال كالمتبح واضخة على برهان 8 - وكذاك كان إذا رأى الرؤيا انجلت 82- وآتت عليه اربعون فاشرقت شمس النبرة منه فى رمضان 83- فى سبع عشرة ليلة فى يرم الاث ين المخصص منه بالرجحان ن من حجر ولا مدر ولا جرولا جبل ولا كثبان لفظ النيح كناطق بلسان 85- إلا وناداه: السلام عليث بال وتنكس الأصام للاذقان 8- رمت الشياطين الرجوم لبعثه 87 - والجن تهتف فى الظلام بسجعها وة ال موث بالجيران 88- وأتاه جريل الأمين معلما ن عد رب متعر متان 89 فحص التراب له فأنبع ماءه فأراه كيف وضوء ذى قربان 90- فأتاه بالسجع المثانى فانثنى جذلا بسبع فى الصلاة مثانى (80) التبتل: الانقطاع لعبادة الله عز وجل (81) عن السيدة عائشة - رضى الله عنها - قالت: أول مايدئ يه رسول الله من الوحى: الرؤيا الصادةة فى النوم، فكان لا يرف رؤيا إلا جاءته مثل فلق الصبح ( رواه البخارى: الفتح، كتاب التير 324/12، حديث رقم 1982).

(82) المشهور فى بعثة التسى تهل أن ذلك كان وقد بلغ الأربعين من عسره، وكان ذلك يوم الاتين فى السابع عشر من رمفان، كما حدده الصرضرف فى هذا البيت وسايقه (راجع: تعليق ابن حجر العسقلانى في الفتح على الحديث المذكور فى الحاشية السابقة) (84) المدر: الطين اليابس. الكتبان: جمع كثيب، وهو التل الرملى: (6) الرجوم: الحجارة. تنكمن: خر مماقطا: (87) بالجيران: كذا فى اذهل، ولعله أراد: جيرانهم من الإنس. أو لعلها: بالقرآن.

(89) فحص: حفر. ذى قربان: أى متقرب إلى الله عزوجل: (90) السبع المثانى فى قوله تعالى :{ ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم الحجر /8.

اختلف فى تفسيرها، فقال ابن معود وابن عباس: هى السبع الطول (أى البقرة وآل عمران والنساء والسائدة والانعام والأعراف ويونسب)، وهو قول ابن عمر ومجاهد وسميد بن جبير والضحاك وغيرهم. وقال قتادة وروى عن أبى هريرة: الغاتحة فهى سبع آيات والبسملة هى الآية السابعة، واختاره العلبرى لما روى عن النبى أنه قال:" الحمد لله رب العائمين: مى السبع المثاثى والقرآن العضيم الذى اوتيته* ( أخرجه البخارى فى كتاب التفير: الفشح 2228 حديث رق 470473، وانظر: مختحر تفسير ابن كشير 218/2].

والصرضرى يميل هنا إلى أن الببع المثانى هى الفاتحة لقوله : فاتتنى جذلا بسيع فى الصلاة مثانى اتشتى: رجع. جذلا: فرحا. مثانى: تتكرر فى كل صلاة.

Страница 358