Беглецы книг Тимбукту: в поисках древнего города и гонка за
مهربو كتب تمبكتو: السعي للوصول إلى المدينة التاريخية والسباق من
Жанры
أدين بوجود ويليام ديزبورو كولي في هذا العرض إلى بيكا ماسونين، التي تمنحه «الشرف الحقيقي المتمثل في تأسيس الجغرافيا التاريخية الحديثة لأفريقيا السودانية» وتصف كتابه «نيجرولاند العرب، مفحوصة ومشروحة» بأنه «كتاب رائد يصف حقبة مهمة». وبعيدا عن ماسونين، وكتاب كولي، فقد استقيت معلوماتي من دراسة آر سي بريدجز، «دبليو دي كولي، الجمعية الجغرافية الملكية والجغرافيا الأفريقية في القرن التاسع عشر» ومن إدخال بريدجز عن كولي في «قاموس أكسفورد للسير الوطنية». نشر استعراض كولي لكتاب جان بابتيست دوفيل «الرحلة إلى الكونغو والمناطق الداخلية لأفريقيا الاستوائية»، المكون من ثلاثة مجلدات، في فصلية «ذا فورين كوارترلي ريفيو» في عام 1832. المصادر العربية التي استخدمها كولي، وفي ذلك كتابات البكري وابن خلدون، موجودة في كتاب نحميا ليفتسيون وجيه إف بي هوبكنز «متن المصادر العربية المبكرة لتاريخ غرب أفريقيا». كتب جون رالف ويليس مقدمة لطبعة عام 1966 من كتاب كولي «نيجرولاند العرب». (ب) فارس بلا رأس
وصف حياة رجال المكتبات في باماكو في مايو من عام 2012 مستقى من مقابلات أجريت مع الثلاثة كلهم. ورواياتهم مترابطة إلى حد كبير. ووفقا للمكتب الإعلامي التابع لمنظمة اليونسكو، حضر الاجتماع الرفيع المستوى في باماكو، من الثامن عشر من مايو وحتى العشرين من الشهر نفسه، المديرة العامة المساعدة لشئون أفريقيا، للا عائشة بن بركة، ومدير مركز التراث العالمي التابع للمنظمة، كيشور راو، الذي التقى بمسئولين حكوميين كبار، من ضمنهم رئيس الوزراء المؤقت، شيخ موديبو ديارا، ووزيرة الثقافة، ديالو فاديما توريه. رواية ما حدث في الاجتماع هي رواية عبد القادر حيدرة.
وثقت منظمة هيومن رايتس ووتش الأعمال الوحشية التي ارتكبها المتمردون في الشمال المحتل في تقريرها الصادر في أبريل من عام 2012، «مالي: جرائم حرب ارتكبها متمردو الشمال». تضمنت هذه الأفعال الاغتصاب الجماعي المزعوم لفتاة في الثانية عشرة من عمرها في تمبكتو على يد ثلاثة من رجال الميليشيات العربية، على الرغم من أنني لم أتحقق من ذلك بشكل مستقل.
يستند وصفي للتطرف الذي كان يزحف على تمبكتو بشكل أساسي إلى مقابلات، وتحديدا مع محمد «حامو» ديديو، وهو باحث تمبكتي موقر يعمل في المخطوطات، وهو الذي أخبرني أن زيارات الدعاة السلفيين بدأت في التسعينيات. يميل العديد من التمبكتيين إلى التشديد على أن الجهاديين غرباء عنهم، على الرغم من وجود العديد من الماليين والتمبكتيين المؤثرين بينهم، وفي ذلك عمر ولد حماها، ومحمد آغ موسى، وآغ الحسيني هوكا (هوكا هوكا)، وأحمد الفقي المهدي المعروف أيضا بالاسم الجهادي أبي تراب. اتهمت المحكمة الجنائية الدولية في عام 2015 المهدي، الموصوف في بعض التقارير بأنه صهر هوكا هوكا، بارتكابه جريمة حرب تتمثل في مهاجمة مبان دينية وتاريخية في تمبكتو. وأرسل إلى لاهاي، حيث أقر في الثاني والعشرين من أغسطس من عام 2016 بأنه مذنب في جميع التهم الموجهة إليه وطلب الصفح من شعب تمبكتو. قال: «أود أن ينظروا إلي على أنني ابن ضل طريقه». بعد ذلك حكم عليه بالسجن تسع سنوات. يمكن للقارئ أن يجد نسخا من الأدلة المقدمة في المحاكمة على موقع المحكمة الجنائية الدولية الإلكتروني، على العنوان التالي:
www.icc-cpi.int (راجع خاصة
https://www.icc-cpi.int/Transcripts/CR2016_05767.PDF ). بث فيلم تصويري، تحت اسم «مالي في ظل نظام حكم الإسلاميين»، من صنع الصحفي عثمان آغ محمد عثمان، من موقع «صحراء ميديا» الإخباري، عن الفترة التي أمضاها المهدي قائدا لشرطة تمبكتو الإسلامية، كتقرير خاص على قناة «فرنسا 2» التليفزيونية في الحادي والثلاثين من يناير، عام 2013. ويمكن للقارئ أن يجده على الإنترنت.
كان ثمة بعض الخلط لدى من أجريت معهم المقابلات بشأن هوية من كان يقود الشرطة الإسلامية أثناء الاحتلال. يبدو جليا أن المهدي وموسى كانا مسئولين عن الحسبة، أو فرقة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، في أوقات مختلفة. ووفقا لكل من قادر خليل ونسخ محاضر محاكمة المحكمة الجنائية الدولية للمهدي، كان التشادي الراحل أداما رئيسا للشرطة الإسلامية في البداية. يصف المراسل المالي بابا أحمد، في تقريره «مالي: أشباح تمبكتو»، رجلا يدعى خوبي بأنه مفوض الشرطة، وحسن ديكو بأنه «مراقب الشرطة»؛ ووفقا لديادي حمدون معيجا عضو لجنة الأزمة، في نهاية الاحتلال كان حسن هو المفوض. ظاهر الأمر أن الحسبة كانت منفصلة عن الشرطة الإسلامية أو فرعا تابعا لها، وأن الأربعة أو الخمسة جهاديين المشار إليهم شغلوا هذه المناصب القيادية في أوقات مختلفة.
فيما يتعلق بوصف دور الفاروق في تمبكتو، أنا مدين بالفضل إلى ميراندا دود، وهي متطوعة سابقة في فيلق السلام عاشت في المدينة سنوات كثيرة وتزوجت من أحد زعماء الطوارق، والذي كان شاعرا ومؤرخا. كان موقعها على الإنترنت
Explore Timbuktu
مصدرا مفيدا فيما يتعلق بالتقاليد المحلية، بينما أخبرني بروس هول أن الأسطورة موجودة في مناطق أخرى من العالم، وأنها فكرة إسلامية منحت مظهرا خارجيا تمبكتيا. وفي شرحه ل «المتراس الروحي» الذي شكلته الأضرحة، قال ساني شريفي ألفا إن عقيدا في الجيش أخبره أنه في عام 1992 أطلق المتمردون ما يكفي من القذائف والصواريخ لتفجير المدينة، ولكن لم يحدث أي ضرر: قال ألفا: «لم يفهم العقيد قط كيف ... قذفت جميعها ولم تنفجر واحدة منها.» ثم أردف: «قال لي إنه لا يستطيع تفسير الأمر علميا».
Неизвестная страница