نوحك الصامت في كل نفس
أنت نار فأضئ للعالمين
بلهيب منك أذك الآخرين
إلى أن يقول:
جرس الركب! تنبه لا تنم
واعرف اللذة في نظم النغم
وبهذا البيت ينتهي كلام جلال الدين كما حكاه إقبال. ويقول الشاعر بعده مبينا أثر هذا الكلام في نفسه:
صرت نارا في ثيابي تسعر
صرت كالناي هياجا أضمر
ثرت من أوتار نفسي نغما
Неизвестная страница