Большое введение

Абу Машар Балхи d. 273 AH
185

Большое введение

Жанры

الفصل الأول في حظوظ الكواكب في البروج الفصل الثاني في علة بيوت الكواكب على ما زعم بعض أصحاب النجوم الفصل الثالث في علة بيوت الكواكب على ما يوافق قول بطلميوس الفصل الرابع في علة بيوت الكواكب على ما يوافق قول هرمس عن غاثيذيمون الفصل الخامس في علة أشراف الكواكب على ما زعم بعض المنجمين الفصل السادس في علة أشراف الكواكب على ما زعم بطلميوس الفصل السابع في علة أشراف الكواكب على ما يوافق قول هرمس الفصل الثامن في اختلاف حدود الكواكب وحالاتها الفصل التاسع في حدود أهل مصر الفصل العاشر في حدود بطلميوس الفصل الحادي عشر في حدود الكلدانيين الفصل الثاني عشر في حدود اسطراطو الفصل الثالث عشر في حدود الهند الفصل الرابع عشر في أرباب المثلثات الفصل الخامس عشر في الوجوه وأربابها على ما يوافق قول علماء فارس وبابل ومصر الفصل السادس عشر في الوجوه وأربابها على ما قالت الهند ويسمونه الدريجان الفصل السابع عشر في نو بهر البروج وهو التسع على ما يوافق قول الهند الفصل الثامن عشر في اثني عشريات البروج وأرباب كل درجة من كل برج الفصل التاسع عشر في الدرجات الذكور والإناث الفصل العشرون في الدرجات النيرة والمظلمة والقتمة والخالية الفصل الحادي والعشرون في آبار الكواكب في البروج الفصل الثاني والعشرون في الدرجات الزائدة في السعادة الفصل الأول في حظوظ الكواكب في البروج

لما كانت البروج الاثنا عشر والكواكب السبعة هي المستعملة في الدلالة على الأشياء العامية السريعة التغيير والكون والفساد وكنا قد ذكرنا فيما تقدم حال كل واحد منها على الانفراد ذكرا مرسلا فنبتدئ الآن فنذكر اشتراك الكواكب في البروج وحظوظها فيها كالبيت والشرف والمثلثات والحدود والوجوه والفرح والهبوط والو بال والدرجات الدالة على الجودة والردائة

وإنما جعل لها في البروج هذه الحظوظ على قدر مزاج طبائع المواضع لطبائع الكواكب وسائر حالاتها من الصعود والهبوط وتغييرها من حال إلى حال وإظهارها طبيعتها وقوتها في بعض المواضع وضعفها في موضع آخر وكينونتها في بعض المواضع التي تشاكل طبيعتها والتي لا تشاكله من الحرارة والبرودة واليبوسة والرطوبة والتذكير والتأنيث والنهاري والليلي والسعادة والنحوسة ومسامتتها لبعض الأقاليم أو بعدها منها وسائر حالات البروج والكواكب على ما يستحق كل موضع من المواضع بحال ذلك الكوكب ثم جعلوا ترتيبه على حالات مختلفة لأنهم جعلوا بعضه على ترتيب أفلاك الكواكب بعضها فوق بعض على ما هو عليه في الطبيعة وبعضه على قدر موافقة طبائع تلك المواضع لطبائع الكواكب وحالاتها كموافقة البروج المائية للكواكب المائية بالطبيعة وموافقة البروج النهارية للكواكب النهارية وبعضها على قدر مضادة بعضها لبعض كمضادة البروج والكواكب الحارة النارية للكواكب والبروج الباردة المائية وسائر ما يشبه ما ذكرنا

Страница 438