============================================================
حمل الدار على أنها مكان، فقال : "فيه"، أى فى هذا المكان . وكذلك قول الأعشى : (11 فإن تبصرينى ولى ليمة فإن الحوادث اودى بها
لأن الحوادث حمع حدث، والحدث مصدر، والمصدرواحده وحميعة يؤولان إلى معنى . وكذلك قول عامير بن جوين الطاتى : 14 9
فلا مزنة ودقت ودقها ولا أرضن أبقل إيقالها 144 لأن أرضا ومكانا سواء.
ولو قال على هذا : " إن زينب قام " لم يجز ؛ لأن تأنيث هذا مستقير، (3) فهما اعتوره من اسم : فخبرت عنه بذلك الاسم [ فالختبر عنه لا عن الاسم]: و اعلم أن من التأنيث والتذكير مالا يعلم ما قصيد به، كما آنه تأتياث من الأسماء مالا يعرف لأى مسمى هو ، وإن كان المؤنث والمذكر يشترك فيهما وزن واحد؛ تقول: 0عذل "و 0 حمل"، فهذا على "فيعل"، وهومذكر
(1) البيت باختلاف فى الرراية فى ديوانه ق 3/22 ص 120 رسيبوه 239/1 والشنمرى 2391 وشرح ابن يعيش */95: 46/9 1/9 رالخزانة /78 والمينى 2/4466 227/4 وفير منسوب فى المخصص 82/16 (2) البت فى الكامل 279/2 1/3* وسيبويه والشنتمرى 4/1* وابن يعيش ه/94 واللسان (ردق) 252/12 وشرح شواهد المغنى 4/319 والخزانة 1/ 921 3 /330 والدرر اللوامع 224/2 وغير منسوب فى المسذكر والمؤنث للفراء 17/ 10 والمخصص 16/ 80 وأمشال أبى عكرمة 81رفى د: " نلامونة .. ولا الأرض وهو تحريف * 3) ن د: وخيرت * رهر تصسيفت، (4) ما بين القوسين سالط فى دبسبب ما يسمى باتفال النظر (5) فى د : جهل وهر تحريف:
Страница 111