الأغاني ج ١٣ ص ١٥٩: شيخ أعجمي قال: لاقيف، للكنته، وهو يريد: لاكيف، أي بعكس الأتراك في ترقيق القاف. ولكن ذكرنا هذا في الكاف في قولهم: قونياق ودقتور.
شوارد اللغة للصاغانيّ ص ١٠٨: الفرسق لغة في الفرسك، وهو الخوخ.
قلب القاف جيمًا مصريّة (١)
في مصر هي لغة عامة أهل الصعيد وبعض بلاد بحري. ومن أغرب ما سمعناه من بعض أهل الصعيد أنّه قال: فلان ركب في الوابور في دَرّأة تانية، يريد: درجة ثانية في القطار، وكأنّه أراد محاكاة ألفاظ أهل المدن فظنّ كلّ جيم قافًا، فقلبها همزة كما يقولون.
الاقتراح للسيوطيّ أوّل ص ١٠٠: ومن العرب من يقلب الكاف جيمًا كالحعبة في الكعبة، أورده ياقوت في معجم الأدباء.
في القاموس: القرّيثُ: الجرّيث. ويلاحظ أنّ الجيم هنا ليست مصرية. اللسان: أحنج وأحنق، القاموس: الزّلج: الزّلق. زمج ومك. ومثله: الزَمكيّ والزَمجيّ. وسجّ بسلحه وسكّ. عزج الأرض وعزقها. الجذّان: حجارة رخوة. وفي الشرح: هي الكذّان أيضًا. الجُفُرّي والكُفُرّي: