166

Полное собрание сочинений

المؤلفات الكاملة

Жанры

ألقى القياد إلى الجراح ممتثلا

وعزة النفس لم تجرح حواشيها

وانضم للجند يمشي تحت رايته

وبالحياة إذا مالت يفديها

وما عرته شكوك في خليفته

ولا ارتضى إمرة الجراح تمويها (فخالد) كان يدري أن صاحبه

قد وجه النفس نحو الله توجيها

فما يعالج من قول ولا عمل

إلا أراد به للناس ترفيها

لذاك أوصى بأولاد له (عمرا)

Неизвестная страница