قصدت إلى الإسلام تعلي مناره
ومقصدك الأسنى لدى الله يقبل
تداركت دين الله في أخذ فرقة
بمنطقهم كان البلاء الموكل
أثاروا على الدين الحنيفي فتنة
لها نار غي في العقائد تشعل
أقمتهم للناس يبرأ منهم
ووجه الهدى من خزيهم يتهلل
وأوعزت في الأقطار اشتياق إليهم
ولكن مقام الخزي للنفس أقتل
Неизвестная страница