Сочинения Ибн Абд аль-Ваххаба
مؤلفات محمد بن عبد الوهاب في العقيدة
Исследователь
عبد العزيز زيد الرومي , د. محمد بلتاجي , د. سيد حجاب
Издатель
جامعة الإمام محمد بن سعود
Место издания
الرياض
Ваши недавние поиски появятся здесь
Сочинения Ибн Абд аль-Ваххаба
Ибн Абд аль-Ваххаб d. 1206 AHمؤلفات محمد بن عبد الوهاب في العقيدة
Исследователь
عبد العزيز زيد الرومي , د. محمد بلتاجي , د. سيد حجاب
Издатель
جامعة الإمام محمد بن سعود
Место издания
الرياض
الرابعة قولك في الدليل على إثبات نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ودليله الكتاب والسنة ثم ذكرت الآيات كلام من لم يفهم المسألة لأن المنكر للنبوة أو الشاك فيها إذا استدللت عليه بالكتاب والسنة يقول كيف تستدل علي بشيء ما أتى به إلا هو والصواب في المسألة أن تستدل عليه بالتحدي بأقصر سورة من القرآن أو شهادة علماء أهل الكتاب كما في قوله
﴿أو لم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل﴾
أو لكونهم يعرفونه قبل أن يخرج كما في قوله تعالى
﴿وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا﴾
الاية إلى غير ذلك من الايات التي تفيد الحصر وتقطع الخصم
الخامسة قولك اعلم يا أخي لا علمت مكتروها فاعلم أن هذه كلمة تضاد التوحيد وذلك أن التوحيد لا يعرفه إلا من عرف الجاهلية والجاهلية هي المكروه فمن لم يعلم المكروه لم يعلم الحق فمعنى هذه الكلمة أعلم لا علمت خيرا ومن لم يعلم المكروه ليجتنبه لم يعلم المحبوب
وبالجملة فهي كلمة عامية جاهلية ولاي نبغي لأهل المسلم أن يقتدوا بالجهال
السادسة جزمك بأن النبي صلى الله عليه وسلم قال اطلبوا العلم ولو من الصين فلا ينبغي أن يجزم الإنسان على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما ال يعلم صحته وهو من القول بلا علم فلو أنك قلت وروى أو ذكر فلان أو ذكر في اكتاب الفلاني لكان هذا مناسبا وأما الجزم بالأحاديث التي لم تصح فلا يجوز فتفطن هذه المسألة فما أكثر من يقع فيها
السابعة قولك في سؤال الملكين والكعبة قبلتي وكذا وكذا فالذي علمناه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهما يسألان عن ثلاث عن التوحيد وعن الدين وعن محمد صلى الله عليه وسلم فإن كان في هذا عدكم رابعة فأفيدوني ولا يجوز الزيادة على ما قال الله ورسوله
Страница 18
Введите номер страницы между 1 - 225