Мисбах Мунир
المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي
Издатель
المكتبة العلمية
Место издания
بيروت
Жанры
المقدمة / 1
المقدمة / 2
(١) قال الرضى: ولم يجيْ فِعَّال فى غير المصدر إلا مُبدَلًا من أولِ مُضَعَّفِه ياء نحو قيراط ودينار وديوان- ١/ ٦٦ من شرح الشافية.
1 / 1
(١) سيبويه لم يذكر من الكلمات على فِعِل إلا إبلا فقط قال: ويكون فِعِلًا فى الاسم نحو إبل وهو قليلُ لا نعلم فى الأسماء والصّفات غيرَهُ- الكتاب ج ٢ ص ٣١٥. وقال الرضى فى الشافية ج ١ ص ٤٥: قال سيبويه: ما يعرف إلا الإبل، وزاد الأخفش بلِزًا. وقال السيرافى: الْحِبرُ صُفرة الأسْنَانِ وجاء الإطِلُ والإبطُ وقيل: الإقِطُ لغةُ فى الأقِطِ وأتان إبدٌ: أى ولودٌ- اهـ رضى.
(١) فى كتاب الباء- وكان لا ينبغى ذكره هنا. لأن الهمزة زائدة والتبويب مراعَى فيه أصلُ الكلمة. (٢) ضبطه شارح القاموس بكسر الباء. (٣) فى القاموس. سَاسَم كعالَم.
(١) فى القاموس. والأبواء موضع قربَ وَدّان- وقال فى (ودد) وودّان قرية قربَ الأبواء
1 / 2
(١) حكى ابنُ سِيدَه عن قوم أبِى يَأبَى كَنسِى ينسَى- وحكى ابن جنى وصاحب القاموس: أبى يأبى كضَرَب يضرِبُ: فعلى هذا يجوز أن يكون أبَى يأبَى- بالفتح فيهما- من باب تداخل اللغتين أى أن المتكلم بالفتح فيهما أخذ الماضى من لغة والمضارع من لغة.
(١) العَجَّاجُ.
1 / 3
1 / 4
(١) فى كتاب الثاء- ولا ينبغى ذكره هنا لأن الهمزة زائدة.
(١) أى (مِن) زائدة للتوكيد داخلة على المفعول الأول- وهذا جائز عند الأخفش، ولا يجيزه البصريون.
1 / 5
(١) فى القاموس: الإجَاص. المشمش والكمثرى بلُغة الشاميين.
(١) أى زيادة الباء (٢) قراءة نافع.
1 / 6
(١) فيقول: مُؤَخِّرَةَ الرحل مع فتح الخاء وكسرها- كما فى القاموس. (٢) فى القاموس، ومقدم العين كمُحسِّنٍ ومعظِّم ما يلى الأنف. (٣) هوى من طَمَارِ كقطام من مكان مرتفع. (٤) ليس المراد جمع المذكر السالم- بل المراد يجمع كما جمع الأفعل والأمثلة توضّح المراد. (٥) وهو الْفُعْلى.
1 / 7
(١) أى من قال آخيّة بتشديد الياء جمعها على أواخىّ. بالتشديد ومن قال آخيَة بتخفيف الياء قال أواخ- فهما لغتان.
1 / 8
(١) فى الصحاح «لو نَظَرْتَ إليها فإِنَّهُ أحرى أن يُؤْدَم بينكما» .
(١) فى القاموس: تبريزُ وقد تكسر (أى بفتح التاء وقد تكسر) قاعدة أذربيجانَ.
(١) أى سِرّأ.
1 / 9
1 / 10
(١) يجوز فى سبأ الصرف ومنع الصرف.
(١) ينبغى ذكرها- فى كتاب الراء- لأنها اسم فاعل من أرجأ فالهمزة زائدة وقد تكلّم عنها- فى مادة- ر ج و.
1 / 11
(١) أى جُعِل له حُدود.
(١) الآرى بتشديد الياء وتخفيفها- كما فى القاموس.
1 / 12
(١) فى القاموس. والأسْدُ الأزْد- أس د.
(١) أى عَلِمَتْ صاحبةُ الإزارِ الحمراء- وقصر الممدود للضرورة- وكذلك قصر النكراء.
(١) فى القاموس: المأزِمَان مَضِيقٌ بين جَمْعٍ (المزدلفة) وعرفَة وآخرُ بين مكة ومِنّى.
1 / 13
(١) الاست موضعه كتاب السين وقد ذكر هناك.
(١) فى القاموس. وآسَدَ الكلب وأوسده وأسَّدَهُ أغراه.
1 / 14
(١) سيأتي فى كتاب السين لأن موضعه هناك.
(١) هذا عجز بيت وصدره- لقد عيَّلَ الأيتام طعنةُ ناشِره قال ابن السيرافى فى شرح شواهد إصلاح المنطق ١/ ٣٣: «ناشرة هذا من بنى تغلب وهو الذى قتل همّام بن مرة فى حرب بين بكرٍ وتغلِبَ» اهـ بتصرف- وفى القاموس: ناشرة بن أغْواث قتل همّامًا غدرًا فناشر فى عجز البيت هو ناشرة رخم عند النداء بحذف التاء. وليس وصفًا من النشر كما ذكر الفيومى. وصدر البيت يَرُدُّ على الفيومى رأيه.
1 / 15
(١) كاسم الفاعل واسم المفعول من دحرج: تقول مدحرج- فالميم زائدة مع تصدّرها لأربعة أحرف.
1 / 16
1 / 17
1 / 18