بعثت به إلى حتف ذميم
كأني للقبيل حفرت قبرا
فإن يسلم من الأسد ابن داذا
فلن ينجو من الأفعى طمرا»
وشمر للحاق به، وكانت
دماه تثيره والعين شكرى
على فرس كأن الجن تعدو
برجليها فتختفيان سحرا
ولما أدرك ابن أخيه حيا
يروغ الوحش منه جذا وخرا
Неизвестная страница