Михан
المحن
Исследователь
د عمر سليمان العقيلي
Издатель
دار العلوم-الرياض
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Место издания
السعودية
Жанры
История
وَحَدَّثَنِي يَحْيَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ جَاءَ إِلَى عُثْمَانَ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ هَذِهِ الأَنْصَارُ بِالْبَابِ يَقُولُونَ إِنْ شِئْتَ كُنَّا أَنْصَارَ اللَّهِ مَرَّتَيْنِ قَالَ لَا حَاجَةَ لِي فِي ذَلِكَ كُفُّوا
وَحَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَارِمٌ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عبد الله بن عَامر بن ربيعَة الْعَنزي أَنَّهُ كَانَ مَعَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ وَهُوَ مَحْصُورٌ فَقَالَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ أَعْزِمُ عَلَى من يرى لنا سمعا وَطَاعَة بِمَا كَفَّ يَدَهُ وَسِلاحَهُ فَإِنَّ أَفْضَلَكُمْ عِنْدَنَا غَدًا مَنْ كَفَّ يَدَهُ وَسِلاحَهُ ثُمَّ قَالَ يَا عبد الله بن عمر قُم فأخرس النَّاسَ فَقَامَ ابْنُ عُمَرَ فَقُمْتُ مَعَهُ وَابْنُ مُطِيعٍ وَابْنُ نُعَيْمٍ وَابْنُ سُرَاقَةَ فَفَتَحْنَا بَابَ الدَّارِ فَأَخَذُوا بِتَلابِيبِ ابْنِ عُمَرَ فَدَفَعُوهُ وَدَخَلُوا الدَّارَ فَقُتِلَ عُثْمَانُ ﵀ وَرَجَعْتُ إِلَى الدَّارِ فَإِذَا رَجُلٌ لَمْ يُسَمِّهِ جَالِسٌ فِي عُنُقه سهم جَالس مُسْند ظَهره إِلَى سَرِيره وَرَمْلَةُ بِنْتُ شَيْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ خَلْفَ السَّرِيرِ فَقَالَتْ لِلرَّجُلِ يَا فُلانُ أَمُعِينًا عَلَيْنَا الْيَوْمَ فَقَالَ فِي الْقَسمِ الآنَ أَنْتُمْ
وَحَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ حَدثنَا
1 / 82