Михан
المحن
Исследователь
د عمر سليمان العقيلي
Издатель
دار العلوم-الرياض
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Место издания
السعودية
Жанры
История
مَا هَذَا قَالَ هَذَا دَمُ الْحُسَيْنِ وَأَصْحَابِهِ لم أزل التقطه مُنْذُ الْيَوْمِ فَأُحْصِيَ ذَلِكَ الْيَوْمُ فَوَجَدْنَاهُ قُتِلَ ذَلِكَ الْيَوْمَ ﵀
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بِسْطَامٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَارَةُ قَالَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ فِيمَا يَرَى النَّائِمُ فَذَكَرَ مِثْلَهُ
وَحَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَنْجَرَ قَالَ حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ عَمَّارِ بْنِ أَبِي عَمَّارٍ عَنِ ابْنِ ضَمْرَةَ قَالَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ فَذَكَرَ نَحْوَهُ
وَحَدَّثَنِي بَكْرُ بْنُ حَمَّادٍ قَالَ حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّمْلِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ كَثِيرِ بْنِ غُفَيْرٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ وَشَّاحٍ عَنِ الْبَصْرِيِّ بْنِ يَحْيَى عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ وَهُوَ فِي الْقُبَّةِ فَقَالَ لِي اسْتَدِرْ مِنْ وَرَاءِ السِّجْفِ فَاسْتَدَرْتُ فَقَالَ أَتَدْرِي مَا حَدَثَ فِي الأَرْضِ يَوْمَ قُتِلَ الْحُسَيْنُ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ لَمْ يُقْلَبْ حَجَرٌ وَلَمْ يُكْشَفْ إِنَاءٌ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ إِلا أَصَابُوا تَحْتَهُ دَمًا عَبِيطًا فَقَالَ لِي إِنِّي وَإِيَّاكَ غَرِيبَانِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ فَإِيَّاكَ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْ أَحَدٍ
حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو عَاصِم عَن ابْن جريح عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ لَمَّا قُتِلَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ لَمْ يُرْفَعْ حَجَرٌ بِالشَّامِ إِلا وُجِدَ تَحْتَهُ دَمٌ
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ وَقَدْ رُوِيَ هَذَا الْحَدِيثُ فِي قَتْلِ عَلِيِّ بْنِ
1 / 161