[حكم أعداء أهل البيت (ع)]
وعنه صلى الله عليه وآله وسلم: (( حرمت الجنة على من ظلم أهل بيتي وقاتلهم وعلى المعين عليهم، أولئك لا خلاق لهم في الآخرة، ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم )).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (( من سود علينا فقد شرك في دمائنا ))، قال الهادي عليه السلام التسويد هنا هو التكثير فمن كثر بنفسه أو بقوله أو أعان بماله على محق من آل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقد شرك في دمه.
Страница 1