من ير بغداد والجنود بها
قد ربقت حولها عساكرها
ثم يقول بعد أبيات:
بحرقها ذا، وذاك يهدمها
ويشتفي بالنهاب شاطرها
والكرخ أسواقها معطلة
يستن عيارها وعائرها
أخرجت الحرب من سواقطها
آساد غيل غلبا تساورها •••
لا الرزق تبغي ولا العطاء، ولا
Неизвестная страница