الباب الأول
في سبب
تسمية الكتاب
روي أن واضع هذا الكتاب ملك من ملوك الفرس اسمه مرزبان بن شروين، وهو في أولاد كيكاوس وهو أخو أنوشروان الملك العادل وكان متوليًا طبرستان ولما توفي انتقل الملك إلى أولاده إلى أن استقر فيه شروين فلما توفي خلف من الذكور خمسة أنفار كل منهم صالح للسلطنة فاستولى على الملك بعده أكبر أولاده.
1 / 13
مقدمة الناشر
مقدمة المترجم
الباب الأول في سبب تسمية الكتاب
الباب الثاني في ذكر العالم الرابد والعفريت المشقق الحوافر
الباب الثالث في ذكر الثعلبين المدعو أحدهما بالرئيس والآخر بالعادل