28

Марасид аль-Маталик

مراصد المطالع في تناسب المقاطع والمطالع

Издатель

مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع

Издание

الأولى

Год публикации

1426 AH

Место издания

الرياض

تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ﴾. وأولها: ﴿إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ﴾، وفي آخرها: ﴿وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾. وفي أولها: ﴿وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ﴾، وفي آخرها: ﴿وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾.
التغابن: في أولها: ﴿يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾، وآخرها: ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ﴾.
الطلاق: في أولها: ﴿وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ﴾، وقوله: ﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا﴾، وآخرها: ﴿وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا﴾.
التحريم: بدئت بذكر أزواج النبي ﷺ، وختمت بذكر زوجتين

1 / 72