يطل فيبصر التيار يزفر مثل تنين،
ويصرخ آدم المدفون في: رضيت بالعار،
بطردي من جنان الخلد أركض إثر حواء!
أريدك، يا سرابا في خيالي ليس يسقيني،
أريدك. ثم تطوى موجة وتطير أشلاء
فقاعات من النيران، من شوق وتذكار. •••
وجاء الجسد العاري،
خيالا جاء محمولا على موج من النار
من المدفأة الحمراء، ذاك الرحم الضاري. •••
يميل علي كيف أشاء، أعصره كما أهوى،
Неизвестная страница