حدث بحديث صح في الاصل ينعش الروح بالآيات عن عجل كالبدر يعلو لنا لكن بلا أفل ومن يناظره في السير كالمثل قد نالها بالتقى كالسادة الاول الا يدركون ولو يمشي(3) على مهل ربا يسوغ سريعا تشتفي عللي وصل القلوب وهذا غاية الأمل واح اتصلت في سابق (8) الأزل عائكم إنني في غاية الوحل اهواله(6) كثرت والحال يشهد لي ازالة الصبح ترعى نرجس الأثل السيد الخلق والأملاك والرسل اهل من يبلغ ذات الحلي والحلل ؤرخ فساضل بالفقه متزر وهو الذي تبرىء الأسقام دعوته وفضله شاع بين الناس مشتهرا(1) فمن يشابهه في حسن سيرت 1 وقد سمار3) بعلوم عز مطلبها وإن مشى خلفه الأضداد هسرولة اا هل ترى التقى من عذب مورد ان تبساعدت الأجسام يجمعه القول خير الورى مهما تعارفت الأ بالله لا تنسني فوق المنابر من لأن فضلكم قد شاع في زمن ثم السلام عليكم كلما طلعت وبعد أهدي صلاة والسلام معا والصحب والآل والأتباع ما قرئت مه م هذا خاتمه(2))..
... ووصلي (2) لك مقيم وإن جفوتني فالجفاء من حامل لا من محمول، ومن اعائل لامن معول، فهذا هو الواقع في الوجود، وإن لم يظهر بعض أفراده للشهود 1) في الأصل (مستهرا).
2) في الأصل. (سمى).
2) في الأصل (يمسي).
4) في الأصل (في سابع) 5) في الأصل (أهوى له) .
6) بعد هذا انقطاع في النص قدره ثلاث صفحات، من 3711 إلى 272، ولا ندري على أي مادة احتوت هذه الصفحات، هل اشتملت على بقية المراسلات، أو ضمت غير ذلك. غير أن عبارة استثناف النص على فحة 273 تدل على مواصلة المراسلات، إذ هي خاتمة لرسالة فيما يبدو، ولا ندري لمن هي.
(7) من هنا يستأنف المخطوط، والعبارة غير متصلة بما قبلها كما أشرنا . ولا ندري ما هي (المقالة) التي اب ذكرها المؤلف. وإن كانت تبدو أنها له، وأنها في موضوع عتاب، ولكن لمن وجهها 22
Неизвестная страница