Манхадж ас-Саликин ва Тавдих аль-Фикх фи ад-Дин

Абд ар-Рахман ибн Насир ибн ас-Саъди d. 1376 AH
59

Манхадж ас-Саликин ва Тавдих аль-Фикх фи ад-Дин

منهج السالكين وتوضيح الفقة في الدين

Издатель

دار الوطن

Жанры

سُورَةً تَكُونُ: أَ- فِي اَلْفَجْرِ: مِنْ طُوَالِ الْمُفَصَّل١، ب- وفي المغرب: من قصاره، جـ- وفي الباقي: من أوساطه. ٨٤- يجهر في القراءة ليلًا، ٨٥- ويُسِرُّ بِهَا نَهَارًا، إِلَّا اَلْجُمْعَةَ وَالْعِيدَ٢، وَالْكُسُوفَ وَالِاسْتِسْقَاءَ، فَإِنَّهُ يَجْهَرُ بِهَا٣، ٨٦- ثُمَّ يُكَبِّرُ لِلرُّكُوعِ، ٨٧- وَيَضَعُ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ، ٨٨- وَيَجْعَلُ رَأْسَهُ حِيَالَ ظهره، ٨٩- ويقول: سبحان ربي العظيم٤، ويكرِّرُه،

١ المفصل: من سورة "ق" إلى آخر القرآن، طواله: من "ق" إلى "عمّ"، وأوساطه: من "عمّ" إلى "الضحى"، وقصاره: من "الضحى" إلى "الناس". ٢ في "ط": "العيدين". ٣ ليست في: "ب، ط". ٤ رواه أحمد "٣٨٢/٥"، والدارِمي "٢٩٩/١"، وأبو داود "٨٧١"، والترمذي "٢٦١"، وصححه، والنسائي "١٩٠/٢"، وابن ماجه "٨٨٨" عن حذيفة أنه صلى مع النبي ﷺ فكان يقول في ركوعه: "سبحان ربي العظيم"، وفي سجوده: "سبحان ربي الأعلى".

1 / 61