Методология критики в науках о хадисах
منهج النقد في علوم الحديث
Издатель
دار الفكر
Номер издания
الثالثة
Год публикации
١٤٠١ هـ -١٩٨١ م
Место издания
دمشق - سورية
Жанры
(١) وقد اكتفينا بهذه الكلمة عن التقاريظ الكثيرة التي تلقيناها من عدد من كليات الشريعة وأصول الدين والمراكز العلمية. ومن فضيلة العلامة المحقق الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي محدث الديار الهندية ورئيس مجلس الإفتاء، ومن الأستاذ الدكتور يوسف وإن إس رئيس قسم الدراسات العربية في جامعة توبنجن: ومن كبار المستشرقين في أوربة. هذا مع شكرنا الجزيل للجميع، من ذكرنا ومن لم نذكر، أجزل الله مثوبتهم، وجعلنا خيرا مما يظنون.
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) انظر مقابلها ص ٤٠٦ و٤٢٧ من هذه الطبعة. (٢) انظر ص ٤١٠ وما بعدها من هذه الطبعة. (٣) انظر ص ٤٥٧ وما بعدها من هذه الطبعة.
1 / 10
1 / 11
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 20
(١) سورة النحل الآية: ٤٤. (٢) سورة النحل الآية: ٦٤.
1 / 21
(١) انظر تفصيل بيان السنة للقرآن في كتاب "السنة" للإمام محمد بن نصر المروزي خصوصا ص ٦٨ - ٧٢. وانظر تخليصها في كتاب "التفسير والمفسرون" للأستاذ الدكتور محمد حسين الذهبي: ١: ٥٥ - ٥٧. (٢) في كتابه العظيم "الكفاية في علم الرواية" طبع الهند: ١٥. (٣) سورة المائدة: ٩٢. (٤) الأحزاب: ٣٦.
1 / 22
(١) تفسير ابن كثير: ٣: ٤٩٠. لكن الروايات اختلفت في تعيين الأشخاص، فقيل إنها بشأن خطبة زينب بنت عمته ﷺ لمولاه زيد بن حارثة، فلم يرتضوه لأنه لأنه مولى. وقيل خطب إلى بعض الأنصار فتاتهم لرجل من أصحابه فأبوا. فاحتججنا بالمعنى المشترك بين هذه الروايات. (٢) أبو داود في لزوم السنة بلفظه: ٤: ٢٠٠ - ٢٠١. والترمذي في العلم وقال: حسن صحيح: ٢/ ٩٢. وابن ماجه في السنة: ١٥. (٣) مسلم: ٣: ١١.
1 / 23
(١) الجامع: ٢: ٩٢. (٢) الشفا بشرح القاري: ٢: ٢١. والجامع الصغير، ورمز لحسنه كما في الفيض: ٦: ٢٦١ واللفظ للبيهقي. (٣) البخاري بلفظه في العلم "باب التناوب في العلم": ١: ٢٥. ومسلم في الطلاق: ٤: ١٩١ - ١٩٤ والترمذي في تفسير التحريم: ٢: ١٦٦. والنسائي في في الطلاق: ٦: ١٣٥ - ١٣٦
1 / 24
(١) أسد الغابة: ٣: ٢٥٨ - ٢٥٩.
1 / 25
1 / 26
(١) انظر الكواكب الدراري للكرماني: ١: ١٢. (٢) أما الأولون فقد خصوا الخبر بغير النبي للتمييز بينه وبين الحديث. ولذلك قيل لمن يشتغل بالتواريخ وما شاكلها الأخباري. ولمن يشتغل بالسنة النبوية المحدث. ومن العلماء من قال: بين الحديث والخبر عموم وخصوص مطلق. فالخبر أعم من الحديث حيث يصدق على ما جاء عنه ﷺ وعلى ما جاء عن غيره. بخلاف الحديث فإنه يختص بالنبي، فكل حديث خبر وليس كل خبر حديثا. شرح النخبة ص: ٣، طبع مطبعة الاستقامة بمصر. (٣) لسان العرب: ١٧: ٨٩. (٤) أخرجه مسلم: ٣: ٨٧.
1 / 27