309

============================================================

ومكى أبو الحن القارىء(1) قال : أذن مماوية بوما للناس وكان فيمن دخل عليه فتى من عذرة ، قلما أخة الناس مجالسهم قام الفتى العذرى فقال : اوى يا ذا العلم والجود والفضل وياذا الفدى والبر والممطق و البقل(2) اتيلك لا ضاق فى الارض ساكى() وانكرت ما تد اصيب به عقلسى ن الله ن فان افت الذى لم ي احد قيلى ذ لى رهاك اللهر)) هق من الذى رمانى بم عكان اهونه تت وكت ارجى عدله اذ اه فاكر اردادى مع الصبس والكل طاا ن د ما قد اصابنن فهذا اسبر المؤمين ن الومل * 293 فقال معلوية : ادن بارك الله عليك ، ما فطبك فتال: با أمير المؤمنين، أنا رجل من عذرة تزوجت ابنة عم لى: وكانت لى صرمة من ابل وشويهات ، فأنفقت ذلك علبها ، فلما اصابتتى نايبات الزمان وحادثة الدهر رغب عنى آآبوها - وكانت جاربة فيه جع 11 116 مصارع العاق، ص 177 اسواق الاشاوق و ص )1 تريين الأواق، وفى اهج* من البداية والنهابة بذكر اين كر هصة معاوية بكالها ولكن بصياغة مختلفة ويصرح باته نتلها من كتاب المنتظم لاين الجورى (4) ف المصارع وتزيين الأسواق : عاوى ياذا الحلم والفضل والمل وذا البر والاحان والجود والبدل فى المارع: "لما ضاق فى الارض كنى ( فى المارع والأواق " وغذ لى هذاك الله 1

Страница 309