============================================================
قال : ضوا واسدودهوف بيارهم ومن ذا الذى ببق عل الحددان(1) الطغرائى(2): ال و والداء الا نى ق وه ا بر له انران ذا ختوق البرق والتاب الدى تطوى عليه بوانك خناق(4) ب وقال أبو بكر بن داود : اختلف العثاق فى التفضيل بين الهجر والغراق فمن أهل الهوى من يسظم شأن الهجر على النوى وينشد فى ذلك : وت ان ود راق بود ت فاجى لها الاشفاق بما ورها ن اللم بجرى فوق خدمورد واكثر أهل هذا الشأن بغلبون أمر النوى على الهجر بل يغلبونه على كل مكروه من الأمر غير الضيانة والغدر، ولقد أحسن أبو تمام حيث ول ان زيزا آن بين وبينكم جابا فقد اصبت يم على شه واكاها للين والله انت احالر الا ناقق اهر الدهر و ن ل وعر ومن باو زلت ارى من خلر ل بوجره فاحسب ان لا داء ادوى من الهبر ال ان رمانا دهرنا بتنرق خايشت ان البين قاصة الظهر 1) فى ديوان المجنون : " واستودعونى بلادهم ل و ابو ااعيل الحين بن على بن مد بن عبه الصمد الملقب ا د الن الاصبان الرفف بالافر انى احب لاية ال ل ة اه، والبيتان فى ترجته التى كبها له ابن خاك ان م 8ها * يت الاعيان الااول وفيات الاعيان : (تطوى عليه اضال خفاق
Страница 207