202

============================================================

اهلت : أما تروديشى مناه راداب لهأملتنى بدانها نشمت والله منها المسك المفتوق، ثم قلت : اين الموعد( لقالت : هيعات ، ان لى اخوة شرسا وأبا غيورا، ووالله لأن أحب الى من أن أضرك ، ثم نمضت فكان آخر العهد بها الى يومنا هذا فهذا الذى بلغ بى هذا المبلغ وأجلستى هذا المعل : قان : قلت : وانت والله يا أبا المسهر(1) ما استصن الندر الالك، واذا هو هد اخضلت احبت بدموعه مقلت : والله ما قلت ذلك الا مازحا، ثم دخلى له وقة، فلما انقضى الموسم شددت على ناقتى وشد على ناقته وحملت غلاما لى على بعيد وحملت عليه قبة آدم حمراء كانت لأبى ربية، وأخذت معى الف دينار ومطرق خز، وسرنا حتى أتينا كلبا، واذا الشيخ فى نادى توهه فسلمت قرد السلام، وقال : من أنت فقلت : عهر بن أبى ربيعة المعروف غير المنكر قا : فما الذى جاميك قت: جهتك خاطبا فقال : انت الكفء الكريم الذى لا يرغب عنه ولا ترد حاجته هقلت : انى لم آيك فى نفسى وان كتت موضع الوغبة، وانما اتيتكم فى ابن أخيكم العذرى اا ه البارة اربة ف اطم وصحت ن السارع

Страница 202