Манар аль-Худа
منار الهدى في بيان الوقف والابتدا
Исследователь
شريف أبو العلا العدوي
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
Место издания
بيروت
Жанры
Корановедение
Ваши недавние поиски появятся здесь
Манар аль-Худа
Ибн Абд Карим Ашмуни Мисри d. 1100 AHمنار الهدى في بيان الوقف والابتدا
Исследователь
شريف أبو العلا العدوي
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
Место издания
بيروت
Жанры
كثير يثبت بعضها كما هو مبين في محله لزوال التنوين المانع من ثبوت الياء وصلا، فإن عرّف الاسم بأل كالداعي والمهتدي جاز إثبات الياء وحذفها وصلا ووقفا في الرفع والجر. أما في النصب فلا تحذف الياء بحال سواء كان الاسم معرّفا أو منوّنا نحو: يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ، وَداعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ، لخفة الفتحة وأما لام الأفعال المضارعة من ذوات الواو فثابتة خطّا كقوله تعالى: يَمْحُوا اللَّهُ ما يَشاءُ، وإن حذفت لفظا، وقد حذفت خطا ولفظا في أربعة مواضع استغناء عنها بالضمة وللاتقاء الساكنين وهي: وَيَدْعُ الْإِنْسانُ، وَيَمْحُ اللَّهُ الْباطِلَ، ويَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ، وسَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ، وعلى حذفها في الجميع الجمهور، وأثبتها فيه يعقوب، وما ثبت خطّا لم يحذف وقفا، وواو الجمع تثبت خطّا ووقفا نحو: صالوا الْجَحِيمِ، وَامْتازُوا الْيَوْمَ، وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ، وما حذف من الكلمة من واو وياء للجازم غير ما مرّ.
1 / 38