أقضي من الأحزان والتحنان
كم من دموع قد ذرفت سجينة
تنبي بأن بكاك فيه هواني!
إني لأرغب في الصوارم وقفها
لا أن يحل بكاك في آذاني
وله «قصيدة مدح للصديق علي البحراوي أفندي»، وهي من إخوانياته، قال في أولها:
52
مدحتك لا أرجو الثناء ولا الجزا
لكن رأيتك بالمديح جديرا
لك في الفؤاد مكانة لفضائل
Неизвестная страница