Макарим аль-Ахлак
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها
Исследователь
أيمن عبد الجابر البحيري
Издатель
دار الآفاق العربية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م
Место издания
القاهرة
١٠٢٦ - حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ بْنِ عُبَيْدَةَ النُّمَيْرِيُّ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِدْرِيسَ، حَدَّثَنِي سُوَيْدٌ أَبُو حَاتِمٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَمُرَةَ، ﵃ " أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا اسْتَسْقَى قَالَ: اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَى أَرْضِنَا زِينَتَهَا وَسَكَنَهَا "
١٠٢٧ - حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ، حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ الصَّفَّارُ، حَدَّثَنَا ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ، ﵁ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ " كَانَ إِذَا أَمْطَرَتِ السَّمَاءُ أَوْ طَشَّتْ، شَدَّ إِزَارَهُ عَلَى حِقْوَيْهِ، وَأَلْقَى رِدَاءَهُ عَنْ مَنْكِبَيْهِ، وَاسْتَقْبَلَهُ بِجَسَدِهِ، وَيَقُولُ: إِنَّهُ قَرِيبُ الْعَهْدِ بِرَبِّهِ ﵎ "
١٠٢٨ - حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقُلُوسِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَهْضَمٍ، حَدَّثَنَا الْحَجَّاجُّ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، ﵁ قَالَ: " كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا رَشَّتِ السَّمَاءُ أَوْ قَالَ طَشَّتْ شَدَّ إِزَارَهُ عَلَى حِقْوَيْهِ، وَأَلْقَى رِدَاءَهُ عَنْ مَنْكِبَيْهِ، ثُمَّ اسْتَقْبَلَهَا بِجَسَدِهِ، وَقَالَ: إِنَّهَا قَرِيبَةُ الْعَهْدِ بِرَبِّهَا ﵎ "
١٠٢٩ - حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ أَبَانَ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ عِكْرِمَةَ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: " ﴿وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا﴾ [النبأ: ١٤]، قَالَ: الْمُعْصِرَاتُ: السَّحَابُ وَ﴿مَاءً ثَجَّاجًا﴾ [النبأ: ١٤]: مَاءً صَبًّا. وَقَدْ قَالَ مَرَّة: كَثِيرًا "
١٠٣٠ - حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَحْمَدُ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا أَبَانُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: " ﴿عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ﴾ [القمر: ١٢]، قَالَ: مَاءُ الْأَرْضِ، وَمَاءُ السَّمَاءِ "
1 / 334